كلية الذكاء الاصطناعي
انشئت الاكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحرى سنة 1972 وهى منظمة رائدة فى مجال التعليم والتدريب والبحث العلمى والاستشارات. وجميع الدرجات العلمية التى تمنحها الاكاديمية معادلة على المستوى الدولى والمحلى.
ويتم إنشاء فرع الأكاديمية في العلمين من أجل تلبية تطلعات اولياء الامور وأبنائهم في الحصول على خدمة تعليمية متميزة من خلال مقر جامعى ذكى وتقديم برامج دراسية جديدة تتماشى مع التطور العلمي في مجالات الصناعة والعلوم الطبية و العلوم الادارية.
وجميع درجات البكالوريوس التي يتم تقديمها في فرع العلمين هى عبارة عن شهادات مزدوجة (Dual Degree) بالتعاون مع جامعات دولية مرموقة مما يعكس رغبة الأكاديمية في تقديم خدمة تعليمية متميزة تقدم نفس المعايير التعليمية في الجامعات الأجنبية بالخارج ، وتقديم خدمات متميزة في الحرم الجامعي هى مزيج من المعرفة النظرية مع التدريب العملي واكتساب المهارات وصقل البحث العلمي لطلابنا ومنحهم قيمة مضافة من الخبرة العلمية لشهادة التخرج.
وبالاضافة الى الكليات الموجودة فى المقر الرئيسى بالاسكندرية وفروع الاكاديمية الاخرى فان العديد من الكليات الاخرى الجديدة سيتم افتتاحها فى مقر العلمين بدءاً من سبتمر 2019 ومنها كلية الذكاء الاصطناعى.
الذكاء الاصطناعي من أهم العلوم التى شهدت تطورا وإنتشارا سريعا في جميع أنحاء العالم فى الأونة الأخيرة، كما يعتبرأحد أهم الركائز التى تعتمد على محاكاة التفكير والسلوك المعرفي البشري بما يساعد فى صنع واتخاذ القرار وحل المشكلات المعرفية. كان أول ظهور للذكاء الاصطناعي في عام 1955 وقد أدى التطور الكبيرفى المجال إلى تعزيز الأداء فى العديد من المجالات مثل: المدن الذكية، والسيارات ذاتية التحكم، وتشخيص الأمراض، الروبوت ... إلخ، علاوة على ذلك قامت العديد من الدول بالإستثمارفي الذكاء الإصطناعى مع التركيز على تطبيقاته والمتوقع أن تزيد إجمالى الناتج الإقتصادى العالمى السنوي ليصل إلى 13 تريليون دولار أمريكى ( طبقا لما ورد فى تقرير وكالة ماكينزى سبتمبر 2018) بحلول عام 2030. وعلاوة على ذلك، فإنه من المتوقع أن يحل الذكاء الإصطناعى محل العنصر البشري في العديد من مجالات العمل بحلول عام 2060. ولذلك أصبح تأسيس كلية الذكاء الاصطناعي ضرورة ملحة من أجل مواكبة التطور العالمى فى هذا المجال.
الذكاء الاصطناعي من أهم العلوم التى شهدت تطورا وإنتشارا سريعا في جميع أنحاء العالم فى الأونة الأخيرة، كما يعتبرأحد أهم الركائز التى تعتمد على محاكاة التفكير والسلوك المعرفي البشري بما يساعد فى صنع واتخاذ القرار وحل المشكلات المعرفية. كان أول ظهور للذكاء الاصطناعي في عام 1955 وقد أدى التطور الكبيرفى المجال إلى تعزيز الأداء فى العديد من المجالات مثل: المدن الذكية، والسيارات ذاتية التحكم، وتشخيص الأمراض، الروبوت ... إلخ، علاوة على ذلك قامت العديد من الدول بالإستثمارفي الذكاء الإصطناعى مع التركيز على تطبيقاته والمتوقع أن تزيد إجمالى الناتج الإقتصادى العالمى السنوي ليصل إلى 13 تريليون دولار أمريكى ( طبقا لما ورد فى تقرير وكالة ماكينزى سبتمبر 2018) بحلول عام 2030. وعلاوة على ذلك، فإنه من المتوقع أن يحل الذكاء الإصطناعى محل العنصر البشري في العديد من مجالات العمل بحلول عام 2060. ولذلك أصبح تأسيس كلية الذكاء الاصطناعي ضرورة ملحة من أجل مواكبة التطور العالمى فى هذا المجال.
ان تطبيقات الذكاء الاصطناعى والتى تعتمد اساساً على محاكاة العقل البشرى وتقديم الحلول الذكية مثل السيارات والطائرات ذاتية القيادة مجالات تصنيع الروبوت وقيامه بكثير من الاعمال عن طريق برامج تحاكى العقل البشرى تطبيقات الهاتف المحمول التى نستخدمها بصفة مستمرة برامج المحاكاة التى تساعد فى التشخيص الطبي تطبيقات العاب الفيديو التى تعتمد على محاكاة العقل البشرى دعم اتخاذ القرار فى جميع المجالات عن طريق تقديم حلول مختلفة - المدن الذكية التى يتم انشائها واعتمادها على التكنولوجيا فى مختلف الاوجه.
مدة الدراسة: 4 سنوات (8 فصول دراسية)
144 ساعة معتمدة
لطلب الالتحاق: https://aastmtic.aast.edu/onlineadmission/